مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

من لا يقاتل إسرائيل لا يحارب الإرْهَـاب ..

من لا يقاتل إسرائيل لا يحارب الإرْهَـاب ..

مَن لا يقاتِلْ إسرائيل لا يقاتِلِ الإرْهَـابَ؛ لأَنَّ الكيانَ الصهيوني هو كيانٌ إرْهَـابي بتركيبته وأبعاده وأَهْــدَافه، ولم يقُمْ إلا بالإرْهَـاب الذي تمثل

اقراء المزيد
تم قرائته 277 مرة
Rate this item

حقيقة العدوان في خطاب السيد

حقيقة العدوان في خطاب السيد

من منطلق المسؤولية القيادية في ملامسة أحداث الواقع، ومن مشكاة الوعي الإيْمَاني المضيء بفكر العدالة المجتمعية، يطلُّ علينا عَلَمُ الهُدى ومثالُ الوفاء ورمزُ الإباء السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي سلامُ ربي عليه من بين حشود قبائل الشرَف وحكماء الشموخ ليهديَنا من

اقراء المزيد
تم قرائته 288 مرة
Rate this item

حزب الله.. مقاومة واستهداف

حزب الله.. مقاومة واستهداف

ماذا ينتظر حزب الله حين يواجه الكيان الصهيوني بتلك الشدة والحزم في المواجهات الميدانية والإعلامية.. والغلظة في القول تجاه الكيان الغاصب ومن يقف وراءهم ومن يتحالف معهم.

اقراء المزيد
تم قرائته 255 مرة
Rate this item

التحديات الاقتصادية في ظل العدوان البدائل والحلول

التحديات الاقتصادية في ظل العدوان البدائل والحلول

واجه الاقتصاد اليمني العديد من الاختلالات والتحديات المزمنة والحادة ، وذلك بسبب عدم تحقيق الحد الأدنى من مقومات وشروط التنمية المستدامة الحقيقية والشاملة والعادلة ، هذا ما مثل عاملاً أساسياً في شدة حدة الآثار السلبية الناجمة عن العدوان وتنوعها ، وهذا

اقراء المزيد
تم قرائته 269 مرة
Rate this item

العدوان السعوديّ.. وأزلية المؤامرة

العدوان السعوديّ.. وأزلية المؤامرة

لم يكُنِ الخلافُ المذهبيُّ بين اليمن والسعوديّة عاملاً مهمًّا في مسلسل المؤامرة السعوديّة على اليمن –كما يفسره البعض-، فلقد كان المذهبُ الزيدي في اليمن أضعفَ بكثيرٍ من أن يمثِّلَ خطراً على المنطقة المجاورة، وقد قضى الأئمةُ الزيودُ أَكْثَــرَ من 1100 عام في محاولة تثبتِ نظام حكمِهم دون جدوى، فلم يستطيعوا السيطرةَ على جميع مناطق اليمن في أية حقبة من حقب التأريخ، ناهيك أن تكونَ لهم طموحاتٌ توسعيةٌ إلى نجد والحجاز، أمَّا الشافعيةُ فلم يكُنْ لهم تأثيرٌ على أنظمة الحكم السياسيّة في الداخل اليمني أَو الخارج. ولو كان الصراعُ مذهبياً ما سمح اليمنيون للوهَّابية بالتوسع في اليمن رغم أنها دخلت معهم في صداماتٍ كثيرة، إلا أن سبباً واحداً قد نقل الصراعَ إلى صراع مذهبي، وهو أن الوهَّابيةَ ارتبطت أساساً بالمشروع البريطاني منذ تأسيسها، حيث كان الغرضُ من إنشائها هو صبغَ التحَــرّك البريطاني في المنطقة عبر حلفائها بصبغة دينية، وبالتالي ركّزت الحركةُ الوهَّابيةُ – حينها- على مسألة التوحيد ومحاربة الشركيات والبِدَع، وكان الغرضُ من ذلك هو تقويض المشروع المناوئ للبريطانيين والمتمثل بالأتراك في المنطقة ذي التوجه الصوفي، حيث كان الأتراكُ ينتهجون التصوفَ في طقوسهم الدينية، وفي تلك الفترة أنشأت الكثيرَ من المراكز العملية والمعاهد، ووزعت الكُتُبَ بشكل مهول جِـدًّا، وعمل نظامُ آل سعود على استقطاب الكثير من الطلاب اليمنيين للدراسة لديهم، حتى أنها استقطبت كَثيراً من العمالة اليمنية بالمملكة، وركّزت على الشباب الأذكياء منهم، ودفعت لهم رواتبَ مغريةً مقابل ترك العمل والتفرُّغ لطلب العلم، عادوا بعدَها إلى اليمن رغبةً أَو قسراً، وفُتحت لهم المحاضِنُ التعليمية. ومع أن النظامَ السعوديّ كان يسعى لتغيير ثقافة اليمنيين وكسب ولائهم عبرَ مَن تعلموا في المملكة، إلا أن كَثيراً من هؤلاء كانوا على وعي كبير بالتحَــرّك السعوديّ المشبوه والدور العدواني على الدين والوطن، فظهرت كثيرٌ من الآراء المناوئة للسياسة السعوديّة، وارتفعت كثيرٌ من الأصوات المحذّرة من سياسة آل سعود، وهم اليوم أَيْـضاً موجودون في خندق مناهضة العدوان، ولهم مواقفُ متزنةٌ، سواء ممن ينتمون للتيار السلفي، أَو مِن بعض الجماعات والتوجُّهات الأُخْــرَى. ــــــــــــــــــ بقلم / محمد أحمد الشرفي

اقراء المزيد
تم قرائته 246 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر